يدخل هذا الحوار مع الباحث في الفلسفة السياسيّة الدكتور حميد رضا آية اللهي في سياق التأصيل لعلم الاستغراب. وقد تركّزت الأسئلة الموجّهة إليه على موقعيّة الدّين والإيمان المسيحي في صوغ ثقافة الغرب حيال قضايا عالميّة شتّى.
نشير إلى أنّ الدكتور آية اللهي حائز على درجة الدكتوراه في الفلسفة من جامعة بروكسل في بلجيكا. ويشغل حالياً منصب أستاذ متقاعد في جامعة العلامة الطباطبائي، ورئاسة المركز العلمي لفلسفة الدين. وتقتصر أبحاثه بشكل رئيس على حقل الفلسفة، ولا سيّما فلسفة الدين. وقد صدر له حتى الآن الكثير من الكتب والمقالات، أهمّها: (معايير البحث الديني المعاصر)، و(أبحاث في الفلسفة والبحث...
التفاصيل
|
1451
في هذا الحوار مع سملحة الشيخ محمد حسن زراقط الأستاذ في جامعة المصطفى العالمية ومدير مركز الحضارة لتنمية الفكر الإسلامي في بيروت، نتاخم مجموعة من الإشكاليات المعرفية في عالم الفلسفة والمعاثر التي تعترضها في التعامل مع قضايا الحضارة المعاصرة. وقد تركّز الحوار بصفة خاصة حول الكيفيّة التي تنظر فيها الحداثة الغربية إلى القضايا المعرفية والأخلاقية وأنظمة القيم، وتبيِّن مواطن الخلل التي عصفت بمنهجيّة العقل الأداتي الغربي ولا سيما لجهة الفصل بين البعدين المادي والروحي في الشخصية الإنسانية.
«المحرّر»
* من أبرز المعاثر التأسيسيّة للحداثة الغربيّة فصلها التعسّفي بين العقل...
التفاصيل
|
1212
يدخل هذا الحوار مع الباحث الإيراني البروفسور حسين غفاري في فضاء نقد الأطروحة الكانطية في الحقل الأبستمولوجي، وما من شك في أن هذا الحوار الذي يختزن جملة من القضايا المثيرة في فكر كانط سوف يسهم في تفعيل النقاش الفكري حول شخصية مؤسِّسة في الفلسفة الحديثة. حيث لا تزال أطروحاتها المفارقة تشغل الأوساط العلمية والثقافية على نحو لم يسبق له نظير.
فيما يلي النص الكامل للحوار كما صدر في العدد 41 من المجلة المشار إليها.
المحرر
* ما تقييمكم لأصل نقد كانط، لا سيما في النقد الأول الذي يعمد فيه إلى إلغاء العقل الميتافيزيقي، ليفتح الطريق، كما كان يقول، أمام الإيمان؟
- هذا سؤال مهمّ جدًّا،...
التفاصيل
|
1273
يشكّل هذا الحوار مع أستاذ الفلسفة الحديثة في الجامعة، الدكتور نور الدين السافي إحاطةً إجماليّةً بأهمّ المرتكزات التي قام عليها بنيان الحداثة ومعارفها الأساسيّة. غير أنّ ميزة المحاورة هي في مجراها التحليلي والنّقدي؛ حيث أظهرت الأسئلة والأجوبة مجموعةً من المعاثر التكوينيّة للفلسفة الحديثة، والتي جاءت استئنافًا مدرسيًّا للفلسفة اليونانيّة وتأثّرت بمبادئها التأسيسيّة، وخصوصًا لجهة التفسير المادي للكون، وما ترتّب على هذا التفسير من انفصالاتٍ مريعةٍ بين أبعاد الإنسان الروحيّة والماديّة.
وفي ما يلي وقائع الحوار:
«المحرّر»
* لو كان لنا أن نختصر البناء المعرفي لحركة...
التفاصيل
|
1170
يتّخذ هذا الحوار سمةً تخصّصيّةً في مقاربة الميتافيزيقا الأفلاطونيّة لجدليات الأسطورة والعقل والأخلاق. وقد دارت الأسئلة ضمن فضاءٍ نقديٍّ مقارن بين الفلسفة اليونانيّة الأولى وتداعياتها في الحقبة التي تلتها وعُرفت بفلسفة العصر الهلنستي.
جرى الحوار مع الدكتورة شمس الملوك مصطفوي، وهي أستاذة مساعدة في جامعة العلوم والتحقيقات في إيران. وقد صدر لها الكثير من الكتب والدراسات، منها: (دراسة ونقد نظرية العدالة في رسالة جمهورية أفلاطون)، و«النسبة بين الموسيقى والتربية في النظام الفلسفي لأفلاطون»، و«تمخّض الأخلاق من رحم التراجيديا؛ دفاع عن التفسير الأخلاقي لكاتارسيس الأرسطي»،...
التفاصيل
|
2116
يهتمّ هذا الحوار بواحدة من أهمّ القضايا التأسيسيّة في المعرفة الفلسفيّة والتي دار السّجال حولها في حقبة القرون الوسطى بدءاً من القرن الأوّل الميلادي وصولاً إلى القرن الخامس عشر. وهذه القضيّة تتركّز على ظاهرة الاحتدام بين الفلسفة والعلم والآثار المعرفيّة التي نجمت عنه.
الحوار جرى مع الدكتور إبراهيم الموسوي، وهو حائز على الدكتوراه في الفلسفة من جامعة طهران، وعضوٌ في الهيئة العلميّة لجامعة المفيد. من مؤلفاته: «الإدراك المحسوس في فكر أفلاطون»، «الاتجاه العملي للنفس في فكر أرسطو»، «غربة الذات في فلسفة الغرب»، «النظريات الكلاسيكية في باب الصدق»، «مقارنة...
التفاصيل
|
1126
ينحو هذا الحوار في الاتجاه الذي يحدد المنهجية النقدية التي ينبغي على النخب الإسلامية أن تعتمد في مقاربة الغرب المعاصر. وقد كان ذلك مدار نقاش مع الدكتور أحمد رهنمائي. وهو خريج جامعة مكغيل الكندية، وعضو في الهيئة العلمية لمؤسسة الإمام الخميني للتعليم والتحقيق، وقد نُشرت له حتى الآن عدة كتب ومقالات مثل: «معرفة الغرب» و «مدخل إلى مباني القيم» و «التعرف على مبادئ الاستشارة وفنونها» و «المواجهة بين الرؤية الكونية العلمانية والرؤية الكونية التوحيدية» و «فلسفة التعليم والتربية: الغربية والإسلامية» و «فلسفة علم النفس ونقده» و... مضافاً إلى انشغاله...
التفاصيل
|
1509
سعينا في هذا الحوار مع الدكتور عمر بن بوجليدة إلى الحضر المعرفي في بنية الحداثة وتاريخها وسلوكها في الميادين الفلسفيّة والسوسيولوجيّة والسياسيّة. وقد أظهرت إجابات بن بوجليدة مجموعةً من المقاربات النقديّة العميقة، تناولت أبرز الأركان التي قامت عليها حداثة الغرب على امتداد قرون متّصلة وصولًا إلى يومنا هذا. الجدير ذكره أنّ الدكتور بن بوجليدة متحصّلٌ على الدكتوراه في الفلسفة، ويشارك في الكثير من الندوات العلميّة والمؤتمرات الفكريّة
معه كان هذا الحوار.
«المحرّر»
* في التجربة التاريخيّة للحداثة نجد أنّها أنتجت تقليدًا نقديًّا طاول مجمل مواريثها الفكريّة وأنماط حياتها،...
التفاصيل
|
1591
جرى هذا اللقاء مع المفكّر الفرنسي المسلم كريستيان بونو قبل رحيله بأسابيع إثر حادثٍ مفجعٍ في نيجيريا وهو في رحلة علميّة لإلقاء عدد من المحاضرات في جامعاتها. وقد تناول الحوار رؤية بونو النّقديّة للغرب ومبانيه المعرفيّة في حقل الفكر والاجتماع وعلاقاته بالمجتمعات الإسلاميّة.
نُشير إلى أنّ بونو ـ أو يحي العلوي كما صار يُعرف في ما بعد ـ حاصل على شهادة الدكتوراه في حقل العرفان الإسلامي من جامعة السوربون الفرنسيّة، وهو عضو الهيئة العلميّة في مركز الدراسات الدولية في جامعة المصطفى، وله بعض المؤلّفات، مثل: (التصوّف والعرفان الإسلامي)، (الإلهيات في الآثار الفلسفيّة والعرفانيّة للإمام...
التفاصيل
|
1327
يتّخذ هذا الحوار سمةً تخصّصيّةً في مقاربة الميتافيزيقا الأفلاطونيّة لجدليات الأسطورة والعقل والأخلاق. وقد دارت الأسئلة ضمن فضاءٍ نقديٍّ مقارن بين الفلسفة اليونانيّة الأولى وتداعياتها في الحقبة التي تلتها وعُرفت بفلسفة العصر الهلنستي.[1]
جرى الحوار مع الباحثة الأستاذة الدكتورة شمس الملوك مصطفوي، وهي أستاذة مساعدة في جامعة العلوم والتحقيقات في إيران. وقد صدر لها الكثير من الكتب والدراسات، منها: (دراسة ونقد نظرية العدالة في رسالة جمهورية أفلاطون)، و«النسبة بين الموسيقى والتربية في النظام الفلسفي لأفلاطون»، و«تمخّض الأخلاق من رحم التراجيديا؛ دفاع عن التفسير الأخلاقي...
التفاصيل
|
1322
الفكر المركزيُّ الغربيُّ يحتكر كتابة التَّاريخ، ويُنكر منجزات الحضارات الأخرى، وعادة ما يقوم مفكُّرو الغرب بإلحاق إنتاجهم المعرفيِّ والثَّقافيِّ بالتّاريخ والحضارة الإغريقيّة؛ ويسقطون حضارات الشرق الأوسط من حسابهم.
وجهة نظر تطرحها الدكتورة فاطمة إسماعيل أستاذة الفلسفة في جامعة «عين شمس» بجمهوريَّة مصر العربيَّة، معتبرةً أنَّ ثمة شروطاً عديدة ينبغي توافرها لتكوين رؤية استراتيجيَّة ومعرفيَّة حيال الغرب؛ فلكي نستطيع التعامل معه لا بدَّ من أن نواجهه بالمنطق نفسه الذي يفهمه.. منطق القوة.. فنكون أقوياء في جميع المجالات؛ الاقتصاديَّة والسياسيَّة والاجتماعيَّة والثقافيَّة.....
التفاصيل
|
2069
حقل الأعمال البحثية والتحقيقية المعمّقة هو المنطلق الأساس للحديث عن استغراب نقديّ، ينطلق الباحث محمد رضا زيبائي نجاد من الخاصة إلى استغراب بالاتجاه النظريّ، بالتركيز على المبتنيات الغربيّة التي نواجهها من الناحية النظرية ولتفعيل الاستغراب الانتقادي يجب طرحه للأبحاث في النظريات المهمة، والنماذج والأصول والأنظمة الغربية.
فيما يلي نص الحوار:
* أوضحوا لنا ضرورة الخوض في موضوع الاستغراب الانتقاديّ؟ وإذا كانت ضرورة الاشتغال بالاستغراب الانتقاديّ ناظرة إلى الحقول المتنوّعة للعلوم الإنسانيّة المفروضة، أوضحوا لنا هذه المسألة من زاوية حقل الدراسات الجنسيّة.
ـ يبدو أنّنا بحاجة...
التفاصيل
|
1060
تناول هذا الحوار مع الدكتور خنجر حمية طائفة من المشكلات المعرفيّة والفكريّة والحضارية التي تواجه التأسيس لعلم الاستغراب، ولقد حاولنا من خلال الأسئلة التي وجّهناها إليه أن نقف على رؤيته حول مشروع التأسيس لعلم الاستغراب، ولا سيّما لجهة موقفه الحذر من إطلاق تسمية «علم» على المشروع، حيث اعتبر أنّ ما تسعى إليه النخب العربية والإسلامية هو التأسيس لمنهج في التعامل مع الغرب وليس التأسيس لعلم.
* في سياق الاشتغال على علم الاستغراب الذي يتولّى المركز الإسلامي للدراسات الاستراتيجية العمل على تظهيره ،كيف لنا أن نتبيّن رأيكم حول هذا المفهوم؟
ـ يصعب وضع رسم واضح المعالم لمصطلح...
التفاصيل
|
1517
في هذا الحوار مع أستاذ الفلسفة في جامعة المنيا الدكتور بهاء درويش نتوقف عند وجهة نظر مفارقة في فهم الغرب وكذلك فهم السيرورة التاريخية للعالمين العربي والإسلامي في صلتها وتفاعلها الاحتدامي مع الحضارة الغربية الحديثة.
يرى الباحث أن علم الاستغراب ينبغي أن يتأسّس على معرفة حقيقة الغرب قبل أن الدعوة إلى نزع مركزيته وهيمنته على العالم الحديث منتقداً ما ذهب إليه المفكر المصري حسن حنفي في كتابه المعروف «مقدمة في علم الاستغراب»، لجهة التأصيلات والتصورات المتعلقة بالمباني المعرفية لأطروحته.
* الغرب كمصطلح ومفهوم كيف تنظرون إليه، وما المائز بين كونه تَحيُّزاً جغرافيَّاً وبين...
التفاصيل
|
1317
في الحوار التالي مع الدكتور مهدي نصيري نقرأ نقداً معمّقاً للأساس الذي تنبني عليه نظريات المعرفة في الغرب. وقد ذهب نصيري إلى أن العثرة الكبرى في الحداثة الغربية هو الانفصال عن الله والغيب وحصر الحقيقة في الحس والمادة. وهذا الأمر يفترض بعلم الاستغراب أن يتعامل معه كموضوع مركزي في سياق التأسيس لنظريته المعرفيّة.
والأستاذ نصيري له سابقة نشر مئة عددٍ من شهرية (سياحت غرب) في مركز الأبحاث الإسلامية التابع للإذاعة والتلفزيون، في نشاطه الصحفي. إن جميع مقالات هذه الصحيفة عبارةٌ عن ترجمة مقالات المفكِّرين والكتاب والمستنيرين الغربيين في حقل الأزمات الناشئة من الحداثة في الأبعاد السياسية...
التفاصيل
|
1646
ينطلق الدكتور علي رضا قائمي نيا من ثلاث مسائل يعتبرها أساسًا لا غِنى عنه في أيّ مشروعٍ يتناول للاستغراب، أوّلها الخصيصة الشمولية في التفكير الغربي، وثانيهما الاختلاف بين الغرب السياسي والغرب الفكري، والثالثة عدم التعلُّق بتيارٍ خاص في العالم الغربي.
ويعتبر أنه يمكن في الحد الأدنى نقد الفكر الغربي نقداً داخليًا، وآخر خارجيًا، وأنّه لابد من أن يُعمِل نقد الفكر الغربي على أساس المباني والمناهج المعتمدة عند الغرب نفسه.
وفيما يلي نصّ الحوار:
كيف ترون انطلاقة وطريقة تطوير مشروع باسم «الاستغراب الانتقاديّ»؟ وبعبارة أخرى: كيف ندير هذا المشروع لنقطع هذا المسار بشكل منطقيّ،...
التفاصيل
|
1424
يبيِّن الدكتور رشيد العلوي أن الغرب يعيش أزمة دائمة في مختلف المجالات منذ الحرب الباردة وإلى يومنا هذا، والنظر إلى حجم الإنتاج العلمي والثقافي الغربي يُظهر كيف تهاوت الأرقام بشكل كبير ما دفع ببعض المراكز الغربية إلى الاعتراف بأفول حضارتها.
يرى العلوي أن العلاقة بين الشرق والغرب لا تصحُّ اليوم إلَّا بكونها وصفاً دقيقاً يتجاوز الثنائية المفهومية التقليدية، فتيار العولمة الجارف يحمل معه مدنيَّة معكوسة، وما كان بالأمس تمدُّنا وعُدَّ تقدُّماً، صار اليوم نقمة على الغرب كما على الشرق.
وهنا نص الحوار:
* كيف تشرحون معنى الغرب كمصطلح ومفهوم، وما المائز بين كونه تحيُّزاً جغرافياً...
التفاصيل
|
903
لقد ابتُلينا بالانبهار بالغرب وتقليده بشكل أعمى من جهة، وابتلينا، من جهة أخرى، بعداء ونزاع معه لا أساس له معادلة خلص إليها، الدكتور علي الطالقاني، الحائز على شهادة الدكتوراه في الفلسفة التحليليَّة من كلِّيَّة العلوم الجذريَّة في طهران، والمنشغل حالياً في الأروقة الجامعيَّة والحوزويَّة في مدينة مشهد المقدَّسة، حيث يمارس التأليف والتدريس في حقل الفلسفة الإسلاميَّة والغربيَّة. في مناقشة آراء بعض المفكِّرين، من أمثال: باول موسر، وويلفيرد مادلونغ، وسول كريبكي، وكارل بوبر وآخرين.
نسعى في هذا الحوار إلى تناول بعض المسائل الهامّة في حقل الاستغراب، ولا سيما منها الناظرة إلى...
التفاصيل
|
1638
هناك حاجة «وجوديَّة» لقيام علم الاستغراب على سبيل التنظير الذي لا بدَّ من أن يكون مدخلاً نحو العمل المؤسَّسيّْ. وبحسب أستاذ علم الاجتماع في جامعة عين شمس في مصر الدكتور سيِّد عبد الستَّار مهيوب حسن أن إنجاز هذا العلم يمكن أن يتم من خلال الاعتقاد بضرورته النهضوية والإحيائية في الفكر العربي والإسلامي المعاصر. ورأى أن العمل في مجال كهذا ليس «وظيفة» بل هو «رسالة»، وبذلك التأسيس نضمن لهذا العلم الاستمرارية، وكذلك النتائج الطيِّبة.
ردوده على أسئلتنا جاءت على الشكل التالي:
* ما معنى الغرب بالنسبة إليكم كمصطلحٍ وكمفهومٍ، وما المائز بين كونه تحيُّزًا جغرافيًّا وبين...
التفاصيل
|
1124
جرى هذا الحوار مع الدكتور كريستيان بونو قبل شهور قليلة من رحيله في 25 آب أغسطس 2019م إثر حادث مؤسف في ساحل العاج وهو في مهمة علمية لإلقاء سلسلة محاضرات في عدد من معاهدها وجامعاتها. يعتبر بونو من أبرز المفكِّرين الغربيين الذين اعتنقوا الإسلام في الحقبة المعاصرة. ولقد دلَّت منجزاته العلمية والمعرفية على عنايته ببعدين مركزيين: 1 ـ الفكر الإسلامي بأفقه الفلسفي والعرفاني. 2 ـ تفكيك ونقد بنية الحضارة الغربية المعاصرة بأبعادها المعرفية والفلسفية وثقافتها السياسية.
المعروف أنّ بونو أو حسب اسمه الِإسلامي يحيى العلوي هو عضو الهيئة العلمية في مركز الدراسات الدولية في جامعة المصطفى...
التفاصيل
|
904