البحث في...
الإسم
الإسم اللاتيني
البلد
التاريخ
القرن
الدين
التخصص
السيرة
 أسلوب البحث
البحث عن اي من هذه الكلمات
النتيجة يجب أن تحتوي على كل هذه الكلمات
النتيجة يجب أن تحتوي على هذه الجملة
بونلي

بونلي

الإسم اللاتيني :  LUIGI BONELLI
البلد :  إيطاليا
التاريخ :  1865م - 1947م
القرن :  19 - 20
الدين : 
التخصص :  اللغة التركية وآدابها، ومترجم القرآن إلى الإيطالية

بونللّي

 Bonelli, Luig

آثاره:

 الدراسات الفارسية (مجلة الدراسات الشرقية 1916 ـ 18)

 والقرآن، ترجمة حرفية بالإيطالية، مع التفسير، في 524 صفحة (الطبعة الثانية مزيدة ومنقحة ميلانو ـ نابولي 1929 ـ 40)( * )

وفي الشرق الحديث:

الجمعية البختاشية (1931)

ومجموعة فرمانات عثمانية متعلقة بمصر من 1597 إلى 1904 (1935).

 ( * ) : وكان برانكي ـ E. Branchi  قد ترجم القرآن من العربية ترجمة حرفية (رومة 1913) ونشر فراكاسى ـ A. Fracassi القرآن، متناً وترجمة إيطالية في 340، و 359 صفحة خلا المقدمة (ميلانو 1914).

المصدر : كتاب ( المستشرقون )  لنجيب العقيقي - دار المعارف ط3 ج 1 ص 383

-----------------------------------------------------

(( مصدر آخر ))

بونلّي

LUIGI BONELLI

(1865 – 1947)

مستشرق إيطالي مختص في اللغة التركية وآدابها، ومترجم القرآن إلى الإيطالية.

ولد في برشيا Brescia في 20 سبتمبر سنة 1865، وتوفي في نابولي في 26 يناير سنة 1947 تعلّم اللغة العربية دون معلّم، لأنه رأى حاجته إليها في كتابة رسالته التي أشار عليه بموضوعها أستاذه A. Rolando أستاذ التاريخ الحديث في الأكاديمية الملكية العلمية الأدبية في ميلانو. وحصل على إجازة الآداب في سنة 1887 وفي روما تعرف إلى اجنتسيو جويدي، المستشرق العظيم، فوجهه إلى الاهتمام بالنصوص العربية، والفارسية، والتركية.

وفي روما صنف بونلي فهرس المخطوطات العربية والفارسية والتركية في المكتبة الكازاناتنسية Casanatense، وصدر الفهرس بهذا العنوان:

Cataloghi di codici Orientali.., fasc. 5, Firenze, 1892 pp. 405 – 474.

وسافر إلى استانبول فأقام بها في عامي 1890 ـ 1891. وبعد عودته عُيّن في سنة 1892 مدرساً للغة التركية في معهد نابولي للدراسات الشرقية Istituto Orientale di Napoli، ثم صار أستاذاً ذا كرسيّ في سنة 1907، ومديراً له في الفترة من سنة 1914 إلى سنة 1916.

وسافر إلى مالطة في سنة 1894 لدراسة اللهجة العربية المالطية. وقام بعد ذلك بمهمة أخرى في دولة البندقية (فينتسيا) لدراسة الوثائق التركية المحفوظة هناك.

ودعاه الملك فؤاد الأول في عامي 1931 و 1932 لجمع سجل الفرمانات العثمانية الموجودة في مكتبات القاهرة ودور المحفوظات والوثائق، فقام بهذه المهمة. لكن الحاخام اليهودي حاييم ناحوم أفندي سرق عمل بونلّي هذا وادعاه لنفسه، فكانت قرصنة علمية وفضيحة كبيرة لذلك الحاخام اليهودي اللص (راجع هذه المسألة في مجلة Oriente Moderno جـ 15 [سنة 1935]، ص 42 ـ 44).

وفي سنة 1935 بلغ سنة التقاعد فتخلّى عن كرسي اللغة التركية في جامعة نابولي. لكنه استمر فترة يدرّس فيها اللغة الفارسية بالانتداب.

وبعد وفاته أودعت مكتبته، وفيها بعض مخطوطاته، ضمن مكتبة سانت أنطونيو القائمة في شارع مرولانا Merulana بروما.

إنتاجه العلمي

يعد لويدجي بونلّي من أكبر المختصين في اللغة التركية، وعنها كتب بعض الدراسات، وكذلك عن لهجة طرابزون( سنة 1902). وله متن في تعليم اللغة التركية، بعنوان: «التركية لغة تخاطب» Il turco parlato (ميلانو سنة 1910). وكذلك معجم صغير تركي ـ إيطالي Lessico turco – italiano (روما سنة 1939).

ونشر نصوصاً باللغة التركية، نذكر منها:

ـ «كتاب اللاعب بالشيش والسيف» تأليف الكاتب العثماني فردوسي (نشره سنة 1892).

ـ «المحيط»، وهو وصف لبحر الهند كتبه الأميرال التركي سيد عاملي، ومنه مخطوط وحيد في المكتبة الوطنية في ناپولي، سنة 1894 ـ 1895).

ـ كتاب في تاريخ تركيا يرجع إلى القرن السادس عشر (سنة 1900).

وإلى جانب الدراسات التركية، قام بدراسات في اللغة المالطية نشرها في مختلف الدوريات وفي ملاحق Archivio glottologio (سنة 1897 ـ 1900م). وكتب عن اللهجة الفارسية في كابول (سنة 1928 ـ 1936) مستعيناً بتلاميذه الأفغان وبعض الموظفين الأفغان الذين يعملون في السفارة الأفغانية في روما.

ومن أبرز أعماله ترجمته للقرآن إلى اللغة الإيطالية. وهي ترجمة حرفية دقيقة، وقد نشرها الناشر الشهير Hoepli وطبعت عدة مرات.

وبعد وفاته طبع له «معجم ـ إيطالي تركي» وأشرف على طبعه A. Bombaci، الأستاذ في معهد نابلي للدراسات الشرقية.

المصدر: موسوعة المستشرقين للدكتور عبد الرحمن بديوي، 1992

 
فروع المركز

فروع المركز

للمركز الإسلامي للدراسات الإستراتيجية ثلاثة فروع في ثلاثة بلدان
  • العنوان

  • البريد الإلكتروني

  • الهاتف